يا جماعة! هذي اللقطات الـ41 ما هي صور… هي مذكراتي مع القهوة الصباحية! شفتي نفسي أقف تحت المطر، وأنا مرتاحة مثل لوحة فنية، ما في دراما ولا دعوة… فقط هدوء ووعي. كل لقطة تقول لي: “أنتِ اللي تبحثين عنها؟”، وأنا بس أضحك وأقول: “أنا اللي أراقبكِ!” 🤫

إحنا ناس يحسبون إنّ السكوت هو الفن، والرطوب هو التصوير، واللباس الحرير هو التحرير… لا خوف ولا اعتراف.

وأخيراً، من قال إنّ الجمال ليس إذن — بل وجود؟ قولوا في التعليقات: “أي لقطة جعلتكِ تتوقفين؟” #MyBodyPoem

الضوء لا يحتاج لصراخ

هذا التصوير؟ ما بس فن، بل هو شعر فاشل في حبّك.

أنا شفت اللحظة اللي تخلّي الجسد يصير نصاً، والظلّ يصير سطرًا من قصيدة.

وأنا أقول: إيه هالرجل اللي يصور وينسى أن يصرخ؟

لو كان صوته صارخًا… ما كان في نصيحة.

الضوء هنا ما بيعرض، بيعكس. ما بيُظهر جسم، بيكشف روح.

يا جماعة، حتى السترة الداخلية صارت معمارية!

هل تعرفون من يقول ‘أنا هنا’ بصمت؟

كلمة ‘مثيرة’ على الإنترنت؟ نعـم. لكن كلمة ‘صادقة’ على القلب؟ أكيد.

إنتوا تصدقوا إنها فتاة من غوانغتشو تعبّر عن نفسها بالظلال؟ من غير كلام؟ من غير إعلانات؟ من غير سوشيال ميديا؟ هل يمكن أن يكون هذا هو التمرد الأجمل؟

شوفوا الصورة، وقولوا لي: هل سمعتم صوت الصمت اليوم؟

البساطة المُصنعة

أنا ما بعرفش كيف أقولها، لكن الشكل اللي يظهر وكأنه ‘بس طبعاً’… كان بيتطلب 23 جلسة تصوير! 😂

لون الوردي ليس سرًا

الوردي الفاتح؟ مش مجرد جمال… هو تذكير بزهرة الكرز، وبصراحة، صعب تقاومه! 🌸

السراويل الشفافة والـ『ممنوع دخول』

يا جماعة، لو حسيت إنها ‘مثيرة’… فانت مخطئ! هي من النوع اللي يسمى『ممنوع دخول』(zettai ryouiki)… يعني: كأنك ترى نصف الحلم فقط! ✨

هل تصدق أن كل شيء في هذه الصورة مدروس بدقة؟ حتى هذا التحرك العفوي في اللقطة الرابعة!

وأنت؟ ماذا كنت تحلم به في لحظة واحدة من التصوير؟ اكتبها في التعليقات – لا تخشَ، هنا لا أحد يحكم عليك! 😉

النظرة الثقيلة؟ والله يا جمالة، لو حطّيت المكياج ما بقيت تحسّب! شفتُّ اللي في المرآة؟ صورتي أنا؟ لا، صورتك أنتِ! كاميراتي مش ملابس، ولا حتى ميكياج… بس نظرة وحدها تتكلم مع القمر. كل مرة أضغط زر التصوير، يطلع ليّ من عيني… ومش قاعد أقول: “إيه اللي فاتح الحدود؟” والله، الجماله ما بتشتغل… بس بتخليكي تحسّبيني! شاركيني بالتعليقات.. خليكِ تقولي: إنتِ مَنْ ترى النظرة؟