يا جماعة، ما هذا الصمت؟! ما نلبس ملابس لنصورها — نصوّر السكوت الذي يهمس في زوايا البيت. الأمه لا تتحرك، بل تتنفس… الكاميرا ليست أداة تصوير، بل مصحف زنّي: ما لون المرأة التي لم تُرى، لكنك شعرت بها؟! المكان ليس فاشيون — هو أثريّة ثقافية. #D4B6C9 صامتة… والضوء لا يلمع، بل يذرف مثل حبر على الحرير. خليجكم: هل سمعتم صوتَ صمتٍ يُغني؟ اتركوا تعليقًا قبل أن تُطفِروا الفلاش!

هذي ما تضحك؟ السكون هنا أقوى من أي ابتسامة! شفتها بثوب أبيض وستائر رمادية، وما فيها ضحكة ولا إيماء… بس نَفَسٌ مُرَكَّز كأنه حبر على ورق. أمي قالت لي: “الجمال لا يُرى، بل يُتذكّر” — فلماذا نحن نبحث عن الابتسامة بينما هي تُخفي الجمال في صمت؟! شوفوا؟ جربوا تسجيل الصمت قبل التصوير… #静默之美创作营

القطعة اللي ما تلبسها؟! شفتيها من بيت جدّي وحدي، واللي ما تلبسها… كأنها رقصة سكوتية مقدسة! لو نظرت بعمق، شفتِ الخلفية الحمراء والقميص الأبيض يهمسونك بسرّ… مش زي الكاميرا، بل زي دعوة الصمت! الناس هنا كلهم يسيرون في صمت، واللي ما تلبسها… أنتَ خلقتِ السكون! هذي الـ”أناقة” اللي تخليك تسأل: “إيهِنْتِنْي؟” 😅 شارك بالتعليقات… #صمت_جميل_موجود

الضوء الهادئ ماشي كأنه مُعيد برمجة قلبي

في كيوتو، الضوء ما يصيح… يهمس! وكأنه يقول لي: “يا بناتي، لا تطاردي الجمال… دعيه يجيك”.

شوفت نفسي واقفة على سجادة بيضاء، والظلال بتكون أشكال هندية إسلامية… وأنا مش ممسوحة ولا حاسة شايفة؟!

إحنا نحن خلاصين من التكنولوجيا… وما عندنا إلا لحظات ترفض تُمسكها.

أمي جابتلي: “الجمال ما يكون بالماكياج… بل بالصمت اللي يتذكرك.”

أنتوا شافين مثل هالضوء؟ ولا حتى لو حطيت عينك؟

#静默之美_تحطّي_قلبك