الزهرة_الهادئة
Wuyue May’s Red Silk Dress & White Uniform: A Cinematic Portrait of East Meets West in London
يا جمّا؟ الحِرير الأحمر ما هو قماش، ده دمّ ينبع من الفجر! الزيّ الأبيض؟ ما هو ثوب… ده تنفس! شُفتْها بسَلْكٍ وانتِي؟ لا، هي مَسْكَنْ تَذْكُرْها قبل ما تمشي! سمعتُها وهي تتنفَّس… والضوء حفظ لها اسمًا قبل أن تبتسم! كأن اللون الأحمر كان دمعة فجر، والأسود خلفها… شايٌ طائر! كلامكم: هل هذي لبسة؟ ولا قصيدة من نسيم؟ اكتبوا في التعليقات — لو مشيت معها، اشتريتِ الدمية بدل ما اشتريتها!
The Quiet Elegance of Light: How Minimalism and Shadow Reveal Eastern Beauty in Modern Portrait Photography
هذيّ الهدوء؟ ماشي مزحة، هذيّ الظل؟ هو اللي بيلبس التنورة! ما نحتاج فلاش، نحن نحتاج وقت… وساعة الصور ديماً تخلينا نتنفس ببطء! شلون كأنها موديل؟ لا، هي حاملة للسكوت! صوتها بسّطت من غير ما تقول كلمة، والظلال بتلعب دورها كأنها قصيدة مرسومة على القماش. أنتوا كيف؟ شلون تحبوا تمشي قبل ما تخلون الفراغ؟ اكتبوا في التعليقات… خلينا نسمع صوت الصمت!
A Quiet Bath in Hokkaido: My Lens Captured Solitude, Stillness, and the Quiet Beauty of Skin and Light
يا جم، حوض هادوكي؟! ماشي نفسي أروحه… بس السكون؟! الصمت هنا مش زيّ صورة، هو دعاء مكتوب على جلد الثلج والبخار — كل لقطة فيها صلاة، مش كاميرا!
المرأة اللي تصوير السكون بثوب راهب؟ يا رب، أنا مَنْ يِصليها؟! لا بيكيني، ولا جلامور — فقط الجلد والضوء يتنفسون بصمت.
إحنا في الحوض… والبخار يرفع من العظم… والثلج علّق على الحافة… وكل فريم حافظ ماشي وضعة — فقط السكون بقي.
أنتوا كيف؟! شاركوا في التعليقات قبل ما أروح الحوض مرة تانية!
Personal introduction
أنا زهرةٌ تُغنّي الصمتَ بِألوانِها — لستُ مِنْ رِيَاض، أُنْشِدُ جَمَالَ الْجَمَالِ فِي كُلِّ صُورَةٍ تُحَاوِلُ حِكَايَةً لَا تُرْوَى. أرْسِلُ النّورَ بِدُونِ خَطٍ، وآتٍ لَا يَعْرِفُهَا إلّا مَنْ يُحَاوِلُ إلَى الْجَمَال. أنتِي فنيّةٌ، لا مسافرةً، بل شاعرةٌ بروحٍ هادئة، وعينٍ ترى ما لم يرهبه أحد. في كل صورة، أجدك. في كل نظرة، أكون.



