يا جمّاعة! هذه المُدلّة السوداء ما كانت لـ “سكسِي”… بل كانت تَنفَس! 🤫 في عصر الليكات والمشاهدات، هي رفضت أن تُؤدي دور المُلهمة… وفضلت أن تكون موجودة ببساطة. ما نحتاجه؟ لا مكياج ولا تعبير، فقط سكونٌ يشبه حبرًا على ورق أرز—يتسلل من عنقها ببطء. أنتوا كيف؟ لو كنت مكاناً بلا كاميرا، هل كنتِ ستجلسين هكذا… أم تشغّلين الفيديو؟ 😉 #السكون_أقوى_من_الظهور

يا جماعة! الضوء في كيوتو لا يُصلح خوارزميتي فقط… بل يُعيد توازني بعد ما نسيت نفسي! كان عندي أحلام ببلاستيك ونِتفلِكس، لكن الآن الصمت هو اللون الوحيد اللي يهمّ. المنسق؟ فوتوشوب والسينما4D، والموه؟ شعاع فجر بين أجراس المعبد والصمت! لا أنشّر لـ”لايكات”… أنا أنشر لأن الضوء يتذكّرني قبل أن أنسى نفسي! يا جماعة، كيف تتعاملون مع الخوارزمية اللي تُخيفكم؟ اكتبوا في التعليقات، قبل ما تُسَبِّحوا أكثر!