الشيفون بس يخبي أسرار

هل تصدق إن قطعة شيفون بيضاء ممكن تُحدث فوضى في عقلك؟ في هذه السلسلة، حتى الـ’لا شيء’ فيه معنى! الشيفون الأبيض ما هو مجرد ملابس، بل هو كائن حي يحمل خوفًا وحنينًا وفرحًا صامتًا.

الجلتش بس نصيحة!

أنا جربت أضيف خطوط عيب بـPhotoshop… والنتيجة؟ الجمال المثالي كان بيتكلم عن نفسه، لكن الجلتش جعله يضحك ويهمس: ‘أنا بشتغل!’ إذا كنت تحبّ الصورة اللي تبكي من وحدتها… فهذي هي لغتك.

هل هذا سحر أم غلط؟

يا جماعة، لو رأيتم صورة شيفون أبيض على الإنترنت… لا تفكروا فقط بالجسم! انظروا للهواء بين النبضات، للضوء اللي ينحني على الصمت. وافهموا: كل شيء مثالي فيه شرخ… حتى أنا! 😅

كمان… من قال إن البياض فارغ؟ هذي ليست كاميرا، هذي دفتر ذكريات! من غير ما أقول اسمها… ولكنها نجحت في إقناعي أن الهدوء له نبرة خاصة.

إنتِ حسيتي بالصمت يومين؟ قولولي في الكومنتات!

يا جماعة، الصمت ما هو خلل؟! بس لحظة، شفتها تبكيك… من غير كاميرا ولا فلاش! في ليلة مكة، اللي تمشي بثوب الحرير الأسود وحدها على كرسي خشبي، ما تقول “ها أنا مُصمّمة”… بل هي صوت أنفاسها! السيلك ما يصرخ، بل يهمس: “أنا هنا للبقاء لا للشهر”. أنتِ قلتِ لي: “ما نَصْوِتُ أكثر؟” — نحن نسمعه بالأنفاس، لا بالفلتر! 🤫

جربوا يا جماعة: متى آخر مرة سمعتم صوتًا دون صوت؟ اكتبوا في التعليقات — الحجاب اللي يخيطنا مش بيخرّج!

اللحظة التي لم تُصوّر للفيروس

أنا من بوراكاي، وقلت: ‘ما هذا؟’ لكنها ليست صورة عادية، بل نبضة قلب في كاميرا.

السكون يتكلم أكثر من الهراء هل تعرفين ماذا فعلت؟ خمنت أنكِ ستسألين: ‘يا إلهي، ماذا يفعل هذا التصوير؟’ أنا أقول: لا شيء! تمامًا مثل حلمك عندما تنامين وتستمعين لصوت المطر.

لماذا لا نُخرِج الجسد كسلعة؟

هذي موديل اسمها ميلك تشوشو — ولا حاجة للإثارة! اللحظة كانت هادئة، لكنها أقوى من أي إنفلات على السوشيال. الحجاب هنا ليس حجابًا… بل درعٌ ضد كل الفضائح الرقمية.

هل ترين الفرق؟

أنا ما اخترت الصورة لأنها جذابة… بل لأنها صادقة. لو كان عندك 100 ألف مشاهدة، ولكن صدّقت نفسك… فالأمر يستحق.

إذا شايفين شيّ بسيط يوقفكم عن التمرير… فهذا هو النجاح الحقيقي.

معلش، ما تتوقعوا ردّ مني! شاركوني في الكومات اللي جابتكـم إلى هذي اللحظة!

البلاطة اللي تتكلم

كنت بحسبها مجرد شكل، بس لما شفت الصورة… صرخت: “يا سيدتي، هذا ليس ملابس، هذا رسالة!”

البلاطة الذهبية والسوداء؟ مش مجرد نمط، ده درع ودعوة في آنٍ واحد!

الشروق والغروب في لندن

الأنوار من النافذة؟ ما تعرفش إنها تنور عينيّ! هذي أضواء تحكي عن صمتٍ عميق، وعن حضورِ وجودٍ لا يحتاج تصريح.

خلّي الجميل يتكلم!

أنا بحب كيف ما حاولت تضيف فخامة على المكان، ولا حتى زوّر التعبير… كل شيء طبيعي، كأنها جزء من الطبيعة.

هل نحن نفهم الفن؟

إذا كان الفن يعني أن تخسر نفسك في الضوء… فهذا الفن قادم من القلب.

أنتِ شايفة إن البلاطة دي ممكن تكون ملكة؟ 😏 #光影叙事 #LeopardPrint #LightAndSurrender ما تخليش الجمال يخليك تتحفظ — اكتب رأيك!