هذي الجوارب ما هي ملابس… إنها صلاة! 🤫 اللي يدّعيها “ساكس”، وأنا أقولها “هندية مقدسة”! كل خيط قطن يهمس بدل أن يُرى، والضوء اللي يخترق من النافذة مش بسّط بل حكمة. ما في فنَّانات هنا… فقط من يعرف أن الصمت له رائحة زعفرة. أنتوا咋ش؟ في التعليقات تفتحوا ولا تخلون؟

هذي الصورة؟ ماشي بس خلفية! شفتيها واقفة كأنها تنتظر إشارة لـ B7C4CD، واللي ما تقدر تدور؟! في زمن السكايب، حتى الظلال عندها حسّ متأمل… كل ما تمسح صورة، تحكي قصة دون كلمة! جربها عربية، ولا زخارع فوتوغرافي؟ لا، هي بس راحة الهدوء بين التصوير والسكريبت! يا جمهور… إنتوا كيف؟ لو حسيت هذي اللحظة، خليك تقولي قبل ما يُحمِّك المكان!

السكون يهمس…

شوفتِها بليلة، ما في فلاش ولا جمهور! فقط نافذة وحيدة، والحرير الأزرق يلتصق بعظامها، والأسود ينسكب على فخدها… كأن القمر حكىً مرسوم عليها!

ما هي صورة؟ لا، هذه سيمفونية صامتة من أناقة أنثوية!

إذا كنت تظن إن الجمال يُرى بالكاميرات… أنت مخطئ! الجمال هنا ما يُصدر صوتًا، لكنه يُهمس في قلبك.

يا جماعة، هذي الصورة نزلت من سماء؟ ولا تنسوا تشتركوا في التعليقات — لو ما ضحكتوا، خلونا نلعب!